بسم الله الرحمن الرحيم
|
يهدف متحف الفن الاسلامي,, إلى حماية التراث و الأعمال الفنية ذات القيمة التراثية. لكن سياسة المتاحف تهتم أيضا بإثراء هذا التراث و التعريف به في إطار ثقافي يتأقلم مع حاجيات و متطلبات المجتمع. لذلك عملت المؤسسة المتحفية دائما على النجاح في مهمتها الأولى ألا وهي المحافظة على المجموعات الفنية ذات القيمة المرتقية إلى مستوى المصلحة العامة و ذلك في إطار مهمة سامية كخدمة عامة أو كقطاع عام على الأقل. فالهدف الأسمى هو توصيل المعلومة إلى الجمهور الكبير و تحقيق العدالة في حق الجميع في التربية و الثقافة, كما يوضح ذلك أ في كتابه "المتحف الخيالي" : “دور المتاحف كبير في رسم علاقتنا مع التحف الفنية إلى درجة أننا نتصور بصعوبة أنها لم تكن أو أنها لم تكن لتوجد
يهدف كل متحف, عموما, إلى حماية التراث و الأعمال الفنية ذات القيمة التراثية. لكن سياسة المتاحف تهتم أيضا بإثراء هذا التراث و التعريف به في إطار ثقافي يتأقلم مع حاجيات و متطلبات المجتمع. لذلك عملت المؤسسة المتحفية دائما على النجاح في مهمتها الأولى ألا وهي المحافظة على المجموعات الفنية ذات القيمة المرتقية إلى مستوى المصلحة العامة و ذلك في إطار مهمة سامية كخدمة عامة أو كقطاع عام على الأقل. فالهدف الأسمى هو توصيل المعلومة إلى الجمهور الكبير و تحقيق العدالة في حق الجميع في التربية و الثقافة, كما يوضح ذلك أ.مالرو في كتابه "المتحف
الخيالي" : “دور المتاحف كبير في رسم علاقتنا مع التحف الفنية إلى درجة أننا نتصور بصعوبة أنها لم تكن أو أنها لم تكن لتوجد ”
وهنا تبرز أهمية الأنشطة التربوية و الورش التي تم إدماجها في البرنامج الجديد لمتحف الفن الاسلامي الذي يمثل تحقيقا
لعدد من الغايات نذكر منها أساسا
لعدد من الغايات نذكر منها أساسا
ضمان نشاط متواصل لتوفير المعلومة الصحيحة والمكتملة حول تاريخ البلاد و تراثها, لإرساء التواصل و بناء
علاقه مباشرة مع هذه الثقافه وذلك من خلال العروض المختلفه القارة منها المؤقته
إحداث موقع مرجعي ورسمي لاحتضان اللقاءات الثقافية والفنية و كذلك إمكانية اختبار العمل التطبيقي في إطار ورش المتحف.
تحسيس الشباب وتحفيز اهتمامهم بالتراث وثرواته وذلك من خلال ارساء تقاليد لمقاربات تحليليه للمعروضات والاعداد لانشطه
مختلفه تساهم في الدعوه المتواصله لزيارة المتحف كالندوات والنقاشات العامه واللقاءات مع الطاقم
الفني والتقني